يُعد هذا الموقع من المعالم البارزة في المنطقة الشرقية، لما يتميّز به من تصميم يعكس طابع المدينة البحري وموقعه الإستراتيجي على امتداد الكورنيش خلال الفترة الماضية،
شهد الدوّار أعمال تطوير وتحسينات بصرية ساهمت في تجديد مظهره العام بطريقة متناسقة مع البيئة المحيطة، دون أن تفقده هويته الأصلية جهود أمانة المنطقة الشرقية في تطوير هذا المعلم تعكس حرصها على الارتقاء بالمشهد الحضاري وتعزيز جودة الحياة في المدينة،
من خلال تحسين التفاصيل مثل هذه المشاريع تبرز أهمية العناية بالمواقع العامة وتحويلها إلى مساحات أكثر ترحيبًا وتنظيمًا، مما يسهم في تعزيز الهوية البصرية للمدينة ويدعم توجهها نحو بيئة حضارية متجددة ومستدامة
تصوير حسن السبع





