سيهات-
انطلقت فعاليات خلود العطاء بمناسبة اليوم السعودي والعالمي للتطوع في يومها الأول، بتنظيم من جمعية سيهات للخدمات الاجتماعية “سعادة”، وبرعاية كريمة من محافظ القطيف الأستاذ عبد الله بن علي السيف الذي أناب عنه سعادة رئيس مركز سيهات الأستاذ نواف بن عليان المروي
بمشاركة واسعة من الجهات الحكومية والأهلية والمجتمعية.« سعادة » تحتفي بالتطوع بفعالية “خلود العطاء”
سيهات-
انطلقت فعاليات خلود العطاء بمناسبة اليوم السعودي والعالمي للتطوع في يومها الأول، بتنظيم من جمعية سيهات للخدمات الاجتماعية “سعادة”، وبرعاية كريمة من محافظ القطيف الأستاذ عبد الله بن علي السيف الذي أناب عنه سعادة رئيس مركز سيهات الأستاذ نواف بن عليان المروي
بمشاركة واسعة من الجهات الحكومية والأهلية والمجتمعية.
وشهد الافتتاح حضور عدد من الشخصيات البارزة في المجتمع، ورؤساء ومديري الدوائر الحكومية، متجولين في الأركان المشاركة ومنها ركن سعادة الذي استعرض تاريخ سعادة وتوجهها التنموي، وركن نادي الخليج، ركن الجمعيات والأركان المجتمعية، شارع الفن، ركن الطفل، ساحة لوكيت، معرض الحاج عبدالله المطرود، وركن المسرح.
كما شاركت في الفعالية جهات حكومية عدة، أبرزها وزارة البيئة والمياه والزراعة وبلدية محافظة القطيف، إضافة إلى شارع الصحة الذي ضم أركانًا توعوية وصحية. واحتوى الموقع كذلك على القرية التراثية ومساحة خاصة للأسر المنتجة التي عرضت منتجات محلية متنوعة.
وتهدف “سعادة” بحسب رئيس مجلس الإدارة الأستاذ شوقي بن عبدالله المطرود إلى إبراز جهود المتطوعين على مدار العام، وتعزيز ثقافة العمل التطوعي، وتوفير البيئة المناسبة لتطويره والارتقاء به، بما يتوافق مع توجيهات القيادة الرشيدة، ويسهم في تحقيق مستهدفات الرؤية بحلول عام 2030.
وتقدم المطرود بشكره للرعاة والداعمين الذي آمنوا بتوجه سعادة، وقدموا كامل الدعم لتنظيم الحدث الأكبر على مستوى المنطقة متحملين جانب المسؤولية الاجتماعية ومنهم لوكيت، جنان فدك، عملاق الفن، وفلاش دايموند، وماكسيموس السعودية التي قدمت كامل الدعم لتنفيذ مسابقة خلود العطاء بفئاتها المختلفة لتقدير جهود المتطوعين وأفكارهم.
وتستمر فعاليات “سعادة” في منتزه سيهات لمدة 7 أيام، ابتداءً من الساعة الرابعة عصراً وحتى العاشرة مساءً، لاستقبال الزوار وتقديم تجربة مجتمعية متكاملة.
وشهد الافتتاح حضور عدد من الشخصيات البارزة في المجتمع، ورؤساء ومديري الدوائر الحكومية، متجولين في الأركان المشاركة ومنها ركن سعادة الذي استعرض تاريخ سعادة وتوجهها التنموي، وركن نادي الخليج، ركن الجمعيات والأركان المجتمعية، شارع الفن، ركن الطفل، ساحة لوكيت، معرض الحاج عبدالله المطرود، وركن المسرح.
كما شاركت في الفعالية جهات حكومية عدة، أبرزها وزارة البيئة والمياه والزراعة وبلدية محافظة القطيف، إضافة إلى شارع الصحة الذي ضم أركانًا توعوية وصحية. واحتوى الموقع كذلك على القرية التراثية ومساحة خاصة للأسر المنتجة التي عرضت منتجات محلية متنوعة.
وتهدف “سعادة” بحسب رئيس مجلس الإدارة الأستاذ شوقي بن عبدالله المطرود إلى إبراز جهود المتطوعين على مدار العام، وتعزيز ثقافة العمل التطوعي، وتوفير البيئة المناسبة لتطويره والارتقاء به، بما يتوافق مع توجيهات القيادة الرشيدة، ويسهم في تحقيق مستهدفات الرؤية بحلول عام 2030.
وتقدم المطرود بشكره للرعاة والداعمين الذي آمنوا بتوجه سعادة، وقدموا كامل الدعم لتنظيم الحدث الأكبر على مستوى المنطقة متحملين جانب المسؤولية الاجتماعية ومنهم لوكيت، جنان فدك، عملاق الفن، وفلاش دايموند، وماكسيموس السعودية التي قدمت كامل الدعم لتنفيذ مسابقة خلود العطاء بفئاتها المختلفة لتقدير جهود المتطوعين وأفكارهم.
وتستمر فعاليات “سعادة” في منتزه سيهات لمدة 7 أيام، ابتداءً من الساعة الرابعة عصراً وحتى العاشرة مساءً، لاستقبال الزوار وتقديم تجربة مجتمعية متكاملة.
